بالفعل في روضة الأطفال الريفية كانت "حلوة" مختلفة عن كل الأطفال ، فمعظم الأطفال رآه طفل غريب وغير عادي ولم يرغب في اللعب معه ، بل ابتعد عنه ، حاول المعلم كل يوم تقريب الأطفال من "سويت" وشاركهم جميع الألعاب ، ولكن دون جدوى - الأطفال رفضوه وطردوه من جميع أطفال رياض الأطفال.

لذا استمرت في العام الدراسي الأول عندما صعدت "حبيبتي" إلى الصف الأول ، كل ما بدأ في روضة الأطفال استمر في المدرسة وكذلك رفض الطلاب "حبيبتي" ، ولم يلعبوا بها ولم يشاركوها في الألعاب والاستراحات وحتى بعد الدوام المدرسي. حزين للغاية عاد إلى المنزل "حبيبتي" ولم يعرف ماذا يفعل حتى يشاركه الأصدقاء في كل مرة يلعبون فيها ويتصلون به للعب معهم ، أو حتى يناديه لأداء الواجب المنزلي معًا ...

دعم الأب بيدرو وأمي شوشانا "بيسويتي" طوال الوقت ، عندما كان في المنزل قالوا له "لا تقلق ، سيكون لديك أصدقاء وستأتي أيام أفضل عندما يرغب العديد من الأصدقاء في التواجد معك للعب معك ، وحتى مساعدتك في الأشياء التي ستكون رائعًا فيها."